تجتاحنى اليوم رغبة فى الكتابة عن ما يجيش به إحساسى
فأهرب إلى أوراقى وأنزف عليها بمدادى
أنه قدرى أن يداعب إحساسى حباً مستحيلا
بل أقدارى لم تجد سواهـ بديلا
إنها أحلامى فى عمر ليلة حالكة السواد ونهارها شىء ضئيل .. أحاسيس
تحكى عن خفوق حُبٍ فى قلبى
إنها أحلامى فى عمر ليلة حالكة السواد ونهارها شىء ضئيل .. أحاسيس
تحكى عن خفوق حُبٍ فى قلبى
تحكى عن أحلامي ودموعي المخفية
وبعيداً عن كل الظنون وكثيرمن الشجون
نحتضن الأشواق بيننا
فتكون هى ليلى وأنا العاشق المجنون
وهُنالِكَ وردة حمراء تفوح حُباً ونضارة بيننا
فتكون هى ليلى وأنا العاشق المجنون
وهُنالِكَ وردة حمراء تفوح حُباً ونضارة بيننا
أنثى ورجل
وحُب على الأثير
وجدار المستحيل يفصل بينهما
وحُب على الأثير
وجدار المستحيل يفصل بينهما

بل الألم بحد ذاته
أن تبني في عقلك حُباً لا نهاية له...
ولكن إحساسي الصادق وقلبي الطيب وإبتسامتي البريئة ...
جعلتني إنساناً متفائلاً أنظر إلى الحياه ببساطه ...
مع إننى أرى حُبى ينهار أمامي ولا حيلة لى بإنقاذهـ
فتهمس قائلة
وحتى لو رأيت حُبك ينهار أمام عينيك وأن النهايه هي الفراق لا محاله..
أنا واثقة بأن القدر لن يبقى هكذا...سأنتظر ربما يتغير غداً...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق